عشرة أيام مرت على اندلاع مظاهرات لبنان، التي فجرتها تصريحات حول فرض ضريبة على الواتساب، لتتسع الحركة الاحتجاجية مناطقيًا ومطلبيًا وصولًا إلى انتفاضة شعبية تطالب بقلب النظام السياسي وتغيير البنية الاقتصادية للدولة بشكل عميق.
للحديث عن هذه التطورات المتسارعة ومحاولة فهم ما يجري على الأرض، التقينا من بيروت بجنى نخال، عضو اللجنة المركزية في الحزب الشيوعي اللبناني، والناشطة النسوية، والمختصة بالتخطيط المديني.
الحراك دخل أسبوعه الثاني. ما هو معيار نجاحه بالنسبة لك؟