( جريدة الحياة) هذا المقال لم يعد موجودا على محرك البحث

ريمون إده ... "جمهورية الضمير". موقف سلبي من اتفاق الطائف لم يمنع الإهتمام اليومي بتصويب أخطاء تطبيقه 4 /4

مذ دعي ريمون إده إلى المشاركة في أعمال النواب اللبنانيين في مدينة الطائف السعودية، في 30 أيلول سبتمبر 1989، اتخذ موقفاً متشدّداً من التسوية المقترحة ومن مبدأ اجتماع هؤلاء خارج بيروت وخارج الأراضي اللبنانية. وهو ما أبلغه إلى حسين الحسيني، رئيس مجلس النواب، عندما خابره لدعوته قبل أيام قليلة.

كان يركز معارضته على البنود التي تنظم العلاقة مع سورية لا على تلك المتعلقة في الشأن الداخلي اللبناني، وبقي من منفاه في باريس يتابع عثرات تنفيذ هذا الاتفاق ويشارك في اقتراحات لتصويب ما يمكن تصويبه في لبنان.

اشترك ب RSS - ( جريدة الحياة) هذا المقال لم يعد موجودا على محرك البحث