أرشيف العهد عن جريدة الجمهورية
دقّت ساعة الحقيقة، فغداً يتّضح مصير قانون الانتخاب، بل مصير الاستحقاق النيابي برمَّته، ويمضي كلّ فريق إلى غايته، عائداً من «الحرب» التي دارت رحاها حول هذا القانون «من سنين وسنين»، ليعكفَ على التحضير لخوض العملية الانتخابية وإجراء حسابات افتراضية حول نتائجها المتوقّعة.