الدنيا نيوز

إنتهى اتفاق الطائف

 

المشهد في بيروت، أثر كارثة الرابع من آب الجاري، مماثل للمشهد الذي كان سائداً فيها مطلع العام 2005، غداة وقوع “جريمة العصر”، التي أودت بحياة الرئيس رفيق الحريري ورفاقه، ولكن وجه الشبه بين المشهدين، يقتصر على الشكل تقريباً، من حيث هول الكارثتين، وتداعياتهما على الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية في لبنان، رغم الفارق الكبير بينهما، لجهة “الدمار الشامل”، الذي خلّفه “الإنفجار الكيماوي” في مرفأ بيروت، فحوّلها الى مدينة منكوبة.

اشترك ب RSS - الدنيا نيوز