رسم الحراك العربي تجاه لبنان خريطة الطريق للخروج من الأزمة وذلك بالارتكاز إلى الدستور واتفاق الطائف. وهو ما عبّر عنه تباعاً السفير السعودي وليد البخاري ثمّ وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان ووزير الخارجية المصري سامح شكري وأخيراً الأمين المساعد لجامعة الدول العربية حسام زكي الذي تحدّث عن تلازم الأزمتين السياسية والاقتصادية.