بيروت اوبزرفر عن جريدة الشرق الأوسط

هل يصمد لبنان سنة أخرى؟

 

هل يصمد لبنان حتى الميلاد المقبل؟ طرح هذا السؤال صار منطقياً في ظل الأوضاع الاستثنائية التي يمر بها، مع أنها لا تختلف جوهرياً عن الأوضاع العامة التي تعصف بمنطقة الشرق الأوسط… في ظل العدوان الإيراني والمناورات الإسرائيلية والتخلي الأميركي والعجز الأوروبي والمغامرات الروسية والطموح الصيني.

هل يصمد «الكيان – الصفقة»، الذي تتقاطع عنده مشاريع أكبر من حجمه وإمكانياته، بينما يخذله بعض أولئك الذين أسس أصلاً من أجلهم، ومراعاة لمخاوفهم ودفناً لهواجسهم؟

اشترك ب RSS - بيروت اوبزرفر عن جريدة الشرق الأوسط