إرتفعت مؤخراً الدعوات الصريحة من بعض الأطراف المسيحية والإسلامية المنادية بإعتماد خيار الفيدرالية أو اللامركزية الادارية والسياسية الموسعة، مرفقة بخطاب – شكوى – يشير إلى ان الممارسة السياسية “الاستبعادية” او “التسلطية” هي التي تدفع بهم إلى تبنى خيار الادارة الذاتية من خلال اعتماد اللامركزية السياسية والادارية الموسعة.