أنا لبنان

"أهلية رئيس الجمهورية" ... طلبٌ إلى المحكمة الابتدائية المدنية

علوش: باسيل يسعى الى "الالتفاف على “الطائف "

 

رأى القيادي في تيار المستقبل النائب السابق د .مصطفى علوش أن الامور مازالت عالقة عند نقطة الصفر في موضوع تشكيل الحكومة، وان ما يشاع عن عراقيل خارجية غير دقيق، لأن المشكلة الرئيسية تكمن بالعقد المسيحية وتحديدا برغبة رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل في السيطرة على مجلس الوزراء تحت عنوان «مشاركة الجميع»، معتبرا بمعنى آخر ان ما يسعى اليه باسيل هو الالتفاف على اتفاق الطائف لجعله غير ذي قيمة عملية وحتى دستورية فيما خص صلاحيات رئاسة الجمهورية، الأمر الذي يؤكد ان مهمة الرئيس المكلف مازالت طويلة.

مروان فارس: لاعادة النظر باتفاق الطائف

 

رأى النائب مروان فارس “انه يجب ان تتم عملية التشريع بشكل طبيعي طالما المجلس النيابي قائما”، معتبرا “ان هناك مهمات كبيرة امام المجلس منها جلسة تشريع الضرورة لإقرار القوانين المالية الملحة للبنان”، لافتا “الى ان الكتلة القومية الاجتماعية سوف تحضر الجلسة وتصوت لهذه القوانين”.

فارس، وفي تصريح، اكد “ان سلسلة الرتب والرواتب هي حق يجب اقراره”، لافتا الى “اننا سنطالب بأن تكون على رأس جدول اعمال الجلسة التشريعية”.

مرصد الحراك المدني: تطبيق الطائف أو المجهول والإنتخابات على أساس الستين مرفوضة

 

أولا: لا يمر أسبوع في لبنان بدون أن يحفل بعدد ضخم من الفضائح والمشاكل التي تبقى بلا حلول، بسبب الطريقة الرجعية المتخلفة في تعاطي الطبقة السياسية مع تحديات الوطن، واستبسال الطغمة الحاكمة في تحويل كل ملف إلى باب للسرقة والهدر والمحسوبية والإنتفاع غير المشروع.

يهم الناشطون التأكيد على ما سبق ونادوا به، بأن المصلحة الوطنية أصبحت اليوم برحيل حكومة العجز والعجزة، حكومة السرقة والفساد والهدر، حكومة صفقات الخليوي والقمامة والمناقصات التنفيعية، حكومة كلنا على الوطن والمواطنين، حكومة السياسات التجويعية وسرقة المال العام، حكومة الرشاوى والمحاصصات.

نظام «الطائف» بعد ربع قرن.. يترنّح ولا يسقط!

قيل

قبل ربع قرن، وتحديداً في 22 تشرين الاول 1989، وُلد «اتفاق الطائف» بشراكة سعودية ـ سورية أميركية، وبحضور 62 نائباً لبنانياً، من «سلالة» مجلس العام 1972.

بعد 25 عاماً على هذه الولادة، لا يحتاج الحكم على تجربة دستور «الطائف» الى جهد كبير. يكفي قليل من التفحص في واقع النظام والمؤسسات الدستورية في هذه الأيام لاستخراج الخلاصات المريرة، على قاعدة أن الامور بخواتيمها.

شغور في رئاسة الجمهورية، بطالة تشريعية، عجز عن إجراء الانتخابات النيابية، وهشاشة في السلطة التنفيذية المرتكزة على مجلس الوزراء.

أوساط “14 آذار”: أي خطوة لضرب المناصفة تعني نهاية لبنان

 

أفادت أوساط قيادية في قوى “14 آذار” لصحيفة “اللواء”، أنّ تحذير رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان من مؤتمر تأسيسي يساهم في ضرب المناصفة القائمة بين المسيحيين والمسلمين في البلد، موجّه إلى “حزب الله” تحديدًا كي لا يقوم بأي مغامرة من هذا النوع لأنّها ستكون نهاية لبنان.

وترى الأوساط أنّ تحذيرات سليمان لم تأتِ من فراغ. إلا أنّ هناك من يرى أنّ “حزب الله” وحلفاءه عاجزون عن القيام بأيّ توجه من هذا القبيل، لأنّ تعديل اتفاق الطائف غير وارد في هذا الوقت لأكثر من سبب.

اشترك ب RSS - أنا لبنان