ثكنة ابلح - رينيه معوض - إحراق العهد
على سيرة الاستقلال والطائف والمحكمة الدولية والاغتيالات ومَن استفاد ومَن استثمر... تبدو العودة ضرورية إلى رينيه معوض.
فالرئيس الأول للجمهورية الثانية، يمضي اليوم أعوام «تغييبه» التسعة عشر، من دون التدقيق في الجوانب السود من جريمة اغتياله، أمنياً وسياسياً.