سيادة البلدين- إنتهاكات هشة - عَلَويّة سياسية

إلا اتفاق الطائف!

 

فتحت خلافة الأخضر الإبراهيمي كموفد دولي إلى سوريا بديلاً من أنان موضوعاً مقلقاً يجري التحدث به بخفوت وهدوء ولكن بثبات متقن (لدى مطلقيه) يعطي مؤشراً إلى احتمال أن يدفع بعضهم سوريا إلى اتفاق طائف ما، يستوحي النموذجين العراقي واللبناني دون أن يشبههما، لكون الإبراهيمي كان عراب اتفاق الطائف اللبناني، الذي يرفض السوريون أيّ صيغة مماثلة له، جملة وتفصيلاً.

اشترك ب RSS - سيادة البلدين- إنتهاكات هشة - عَلَويّة سياسية