دلائل كثيرة - إنقاذ البلد - توتر العلاقات
لفت مصدر قيادي في "الحزب التقدمي الإشتراكي"، في حديث إلى صحيفة "الشرق الأوسط"، إلى أنّ "الحزب أعطى العهد فرصة ومهلة سنة ونصف السنة لتغيير الصورة والنمط الّذي كان معتمدًا، وكنّا أوّل من طالبنا بتسوية رئاسية لإنقاذ البلد، وعندما تبلورت تسوية مماثلة لم نقف بطريقها وإن كنّا ندرك سلفًا أنّ السنوات الماضية قدّمت دلائل كثيرة على أداء "التيار الوطني الحر" ومقاربته للأمور الوطنية الّتي لا نعتبرها مناسبة".