عروبة لبنان - إمكانية الحماية - وعي العرب
ركّز الوزير السابق أشرف ريفي، على أنّ "التسوية الّتي أتت برئيس الجمهورية ميشال عون هي الخطوة الّتي قضت عمليًّا على "اتفاق الطائف". ومن مشى بهذه التسوية أعطى فرصة لمن كان يسعى منذ فترة إلى هذه الغاية"، لافتًا إلى أنّه مقتنع بـ"إمكانيّة حماية "الطائف" عبر خطوات تقود إلى تشكيل جبهة معارضة هدفها صون هويّة لبنان وعروبته، وتقليص النفوذ الإيراني، الّذي لا يهتم بمصالح العالم العربي".