الإمتيازات الطائفية-كسر التوازنات -تقاطع مصالح

إلى صيغة جديدة... بالحكمة!

قيل

 

فلنعترف أولاً،

المسيحيون ليسوا في أفضل أحوالهم وأيامهم. ليس على هذه الصورة أرادوا لبنان، ولا هكذا تصوروا مستقبله ومستقبلهم بعد عقود الحرب الطويلة، التي انتهت بصيغة غالب ومغلوب، من جراء ما يسمى اتفاق الطائف.

اشترك ب RSS - الإمتيازات الطائفية-كسر التوازنات -تقاطع مصالح