اهل الطائف - الدولة الضعيفة-المصالح الحياتية
في إحدى تنظيراته، يقول المفكر الفرنسي ألكسي دو توكفيل بأنه دون المؤسسة اللامركزية لا يمكن للأمة أن تكون لديها روح الحرية. خلاصة تضعنا أمام سؤال شائك في بلد متعدد الاثنيات والجماعات والولاءات الذي تتجاور ثقافات وسياسات وأنماط عيش، مرة تسمى "الوحدة الوطنية" ومرة "العيش المشترك".
لطالما تصدّر مشروع اللامركزية الإدارية الموسعة ندوات المجتمع المدني والبرلمان وبرامج “التوك شو” والعراضات السياسية ولا سيما منها البيانات الوزارية لكل الحكومات المتعاقبة منذ 1989 حتى يومنا هذا.