الحكومات المتعاقبة -عهد المذهبية-تخطّي الطائفية

خرق للطائف وشد للعصب الطائفي.. لا أعراف لوزارة المالية

 

مع تمسُّك «الثنائي الشيعي» بوزارة المال، وبالتالي بالتوقيع الثالث على المراسيم الى جانب توقيعَي رئيسَي الجمهورية والحكومة، إثباتاً لدور شيعي مواز للدورين المسيحي ـ الماروني والسني في السلطة التنفيذية، عاد الحديث الى «اتفاق الطائف» وما يُحكى عن أعراف أرساها، خصوصاً أنّ «حزب الله» وحركة «أمل» يعتبران أنّ «اتفاق الطائف» كرّس وزارة المال للطائفة الشيعية عُرفاً.

اشترك ب RSS - الحكومات المتعاقبة -عهد المذهبية-تخطّي الطائفية