استفتاء للناس - طرح جديد- رؤوس الأشهاد
التعطيل أصبح سمة عامة في لبنان بدءاً من التعطيل الرئاسي الى التعطيل المجلسي وصولاً الى التعطيل الحكومي لتكتمل الحلقة، في وقت يعول فيه المراقبون على المشاورات الجارية لإنجاح الجلسة الحكومية المقررة يوم 23 الجاري بعد عيد الفطر، وتخطي مسألة آلية عمل الحكومة وما إذا كانت بالتوافق أم بالتصويت في غياب رئيس الجمهورية، إضافة الى توقيع القرارات والمراسيم. فكيف هي الصورة؟