غايات سياسية-شريحة كبيرة -صراع الديوك

هل صار التعطيل اسلوب عمل؟

قيل

بات مصير البلد عند كل مفصل وحادثة ومشكلة ادارية وسياسية أو اختلاف في الرأي والموقف، عرضة للشلل والتعطيل، الذي يطال أغلب المؤسسات لا سيما مؤسستي مجلس النواب ومجلس الوزراء، عدا التعطيل أو التأخير الذي يحصل في بعض الادارات العامة نتيجة الاختلاف على التعيينات الادارية وعلى مقاربة ملفات معينة أمنية وقضائية وادارية واقتصادية وإنمائية، وحيث الشواغر بالمئات في وظائف كل الفئات، ومن دون أن يرف جفن أو يتحرك وازع لدى أغلب القوى السياسية لمعالجة هذا الشلل المميت للاقتصاد وللمجتمع وللدولة، في ظل ازمات خطيرة تعصف بالبلاد والعباد.

اشترك ب RSS - غايات سياسية-شريحة كبيرة -صراع الديوك