شروط اللعبة -تهميش الدروز-شعارات المحاسبة
حليف للمقاومة ويفتخر، حليف لسوريا ويفتخر وهو ايضاً صديق للامارات. لم يتابع رئيس "حزب التوحيد العربي" الوزير السابق وئام وهاب وقائع جلسة مجلس النواب التي لا يراها أبعد من ملهاة للناس عن همومهم، لا يرى ان تشكيل الحكومة سيكون قريباً الا وفق ضغط فرنسي كبير على الرئيس المكلف سعد الحريري، الذي لم يعد له الا الثنائي الشيعي ليلجأ اليه. لا يتردد وهاب بالمجاهرة بطلب الوصاية الدولية على لبنان. يرفض ان يكون البلد رهينة ثلاث طوائف، مطالباً بتساوي الدروز في الحقوق والواجبات مع بقية الطوائف، "ألم يكن اول رئيس للبنان درزياً؟".
*متفائل بما نتج عن جلسة مجلس النواب بشأن التدقيق المالي؟