العداء والقيود -مصادمات دستورية -خندق واحد

لا حكومة جديدة في لبنان قبل الإجهاز على «اتفاق الطائف»

 

لبنانياً، كان تعرُّض الرئيس الفرنسي إيمانويل ،ماكرون لفيروس «كوفيد- 19» فرصة مؤسفة لإنقاذ ما تبقّى من ماء الوجه. كان مناسبة للكشف، ولو للمرة الألف، عن عبثية التسويات السطحية لأزمة وجودية تضرب في عمق المصالح الفئوية المرتبطة بهوية لبنان ومصيره، أو حالة منطقة الشرق الأوسط واتجاه رياحها.

اشترك ب RSS - العداء والقيود -مصادمات دستورية -خندق واحد