الصديق و العدو- العراكات الغاضبة- الغلاء
سقطت نظرية "الأقوياء في طوائفهم". بل سقط لبنان. فلنستعرض إشارات السقوط:
- تسرّب من الأجهزة الأمنيّة والعسكرية، ومن الإدارات الرسمية.
- تبادل لإطلاق نار في محطات البنزين تسابقاً على ليترات بالقطّارة.
- تكسير في المستشفيات وعراكات غضباً من تأجيل عمليات جراحية بسبب نقص المستلزمات الطبية، وانقطاع في أدوية أمراض مزمنة.
- تقنين غير مسبوق في الكهرباء، وعتمة شاملة متوقّعة.
- تهديد بانقطاع الإنترنت لأسباب مالية.
- عراكات يومية في المتاجر حول علبة زيت أو كيس أرزّ وأزمة طحين جديدة.
- تقنين مستجدّ في توزيع المياه.