القاعدة والظهر-حكومة حيادية -إتفاق جديد
شددت مصادر قريبة من "حزب الله" لـ"الراي" الكويتية ان "الحكومة الحيادية تهدد اتفاق الطائف، وتالياً فان إقدام رئيس الجمهورية ميشال سليمان على خطوة كهذه يضع الكرسي الماروني في مهب الريح، وكذلك الصلاحيات التي أعطاها الطائف لرئيس الوزراء اللبناني"، مؤكدة ان "اي تطور او صدام على الارض تحت عنوان حكومة حيادية وليس حكومة وحدة وطنية سيفرض من دون شك اتفاقاً جديداً ينسف اتفاق الطائف برمّته ليكتب اتفاقاً جديداً بيد مَن يملك الارض في لبنان، آخذين في الاعتبار تطورات الحرب السورية على واقع لبنان كجزء من الأمن القومي السوري".