سُدّت الآفاق -سقوط المعادلة-الموجب الوطني

الجمود عنوان المرحلة الرئاسية ولا مبادرات خارجية... ومخاوف على الأمن والطائف

 

سؤال يفرض نفسه مع بداية الشهر التاسع من الفراغ في رئاسة الجمهورية: هل سينضَم شهر تموز الجاري الى مسلسل الوقت الضائع المستمر منذ بداية تشرين الثاني 2022، أم انّه سيشهد تطوّرات تكسر حلقة التعطيل ويسلك معها الملف الرئاسي طريق الإنفراج وانتخاب رئيس للجمهوريّة؟

اشترك ب RSS - سُدّت الآفاق -سقوط المعادلة-الموجب الوطني