الإحباط المسيحي- الجنبلاطيون والإرساليون - أمراء المحاصصة
بصرف النظر عن المناكفات الحزبية والطائفية والمذهبية وتهافت "الأقوياء" ورؤساء الأحزاب وتناتشهم على الوزارات السيادية والخدماتية في تسميات تجعل لبنان البلد الوحيد في الدنيا في رفع لواءات السرقات والفساد وكأنّ لاشعب فيه،
وبصرف النظر من الأزمات الإقتصادية والنقدية والتدخّلات الخارجية الظاهرة والمستترة وحشر الوطن في زاوية/نافذة تأليف الحكومة المحكومة برسم ملامح رئيس جمهورية لبنان المقبل، مع أنّ الرئيس الحالي قد ملأ الدنيا وشغلها قبل أن يشغل كرسي بعبدا،
أتساءل:
من يحكم لبنان ؟