بيان القمة - كلمة عون - الأقليات المسيحية -
مع ان الرئيس ميشال عون، كسائر القادة العرب المشاركين في القمة العربية في تونس، وافق على بيانها الختامي بلا ادنى تحفظ، الا ان كلمته بدت في مقلب آخر من البيان، كما ممن سبقه او تلاه
يصير الى الاعداد للبيان الختامي للقمة العربية في اجتماع وزراء الخارجية عشية افتتاحها رسمياً اعمالها. يصير ايضاً سلفاً الى الموافقة على فقراته ما خلا تعديلات قليلة نادرة احياناً. من ذلك لا صلة البتة للبيان الختامي بكلمات القادة العرب او ممثليهم. في الغالب يُستمد او يُستعار او يستنسخ حتى بيان قمة آذار من بيان قمة آذار السابق. بيد ان كلمة رئيس الجمهورية ميشال عون كانت مختلفة تماماً.