نص

بيان مشترك في ختام زيارة عون إلى السعودية: لتطبيق اتفاق الطائف وحصر السلاح بيد الدولة

 

أكدت المملكة العربية السعودية والجمهورية اللبنانية "أهمية تعزيز العمل العربي وتنسيق المواقف تجاه القضايا المهمة على الساحتين الإقليمية والدولية"، بحسب "وكالة الأنباء السعودية". كما أكدا "أهمية التطبيق الكامل لاتفاق الطائف، وتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة، وبسط الدولة سيادتها على كامل الأراضي اللبنانية، وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، والتأكيد على الدور الوطني للجيش اللبناني، وأهمية دعمه، وضرورة انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من  الأراضي اللبنانية كافة".

جاء ذلك في البيان المشترك الذي صدر في ختام زيارة رئيس الجمهورية اللبنانية جوزاف عون للمملكة، فيما يلي نصه:

"المؤتمرون في الطائف لم يوافقوا على ايلاء المالية للشيعة".. حرب: لم تقرّ

الكتائب وأحزاب أخرى: لتنفيذ اتفاق الطائف وقرارات الشرعية الدولية وتسليم سلاح حزب الله للدولة

 

شارك كلّ مِن "حزب الكتائب ال​لبنان​ية"، "لقاء ​سيدة الجبل​"، "حركة المبادرة الوطنية"، "​حزب الوطنيين الأحرار​"، "لقاء الجمهورية"، "​حركة الاستقلال​"، أعضاء من "حركة اليسار الديمقراطي"، "التجمع الوطني اللبناني"، تجمّع العشائر العربية وشخصيّات سياسيّة وقادة رأي من إعلاميّين وناشطين ونقابيّين، في لقاء عُقد في دار ​نقابة الصحافة​ في ​بيروت​. وقد ناقش المجتمون "برنامج مرحلي مشترك لإنقاذ لبنان" وتوافقوا على بنوده.

ووَرد إلى الخلوة أوراق سياسيّة، كان من أبرزها ورقة "​حزب القوات اللبنانية​" مع ملاحظات، كما تلقّى المجتمعون ورقةً من الوزير السابق ​محمد عبد الحميد بيضون​.

خطاب القسم لرئيس الجمورية جوزيف عون

 

دولة رئيس مجلس النواب

دولة رئيس مجلس الوزراء

السادة النواب والوزراء

السادة رؤساء واعضاء السلك الدبلوماسي

أيتها اللبنانيات، أيها اللبنانيون،

ايها الحضور الكريم،

لقد شرّفني السادة النواب بانتخابي رئيساً للجمهورية اللبنانية، وهو أعظم الأوسمة التي أحملها وأكبر المسؤوليات، فأصبحت الرئيس الأول بعد المئوية الأولى لقيام دولة لبنان الكبير، في وسط زلزال شرق أوسطي تصدّعت فيه تحالفات وسقطت أنظمة وقد تتغيّر حدود!

سمير الخطيب في ذكرى إبرام اتفاق الطائف: المطلوب العودة الى روح الإتفاق لإنقاذ لبنان والحفاظ على هويته

 

شكر رئيس إتحاد مجالس رجال الأعمال اللبنانية الخليجية سمير الخطيب، لمناسبة مرور 33 عاماً على إبرام وثيقة الوفاق الوطني في الطائف، لكل من ساهم وعمل لإقرار الوثيقة وبشكل خاص المملكة العربية السعودية للجهود الكبيرة التي بذلتها وللمواكبة الحثيثة والرعاية الدائمة للحفاظ على السلم الاهلي".

لقاء السنيورة مع «مجموعة العشرين»: تأكيد على وقف النار بالتلازم مع تطبيق الـ1701 وتعزيز الجيش وانتخاب رئيس

 

في خضم التطورات الراهنة الشديدة الهول نتيجة تعاظم حدّة واتساع العدوان الإسرائيلي الغاشم على لبنان واللبنانيين، تداعت مجموعة الشخصيات المنضوية في إطار مجموعة العشرين، والتي درج الرئيس فؤاد السنيورة على الالتقاء بها دورياً على مدى الثلاث عشر سنة الماضية للتداول في الأوضاع المأساوية الراهنة. وبعد نقاش مستفيض للأوضاع العامة في البلاد من مختلف الجوانب شدّدت المجموعة على النقاط التالية:

"بين اللَّامركزيَّة والفدراليَّة".. شراكة بين ملتقى التأثير المدني ومؤسَّسة كونراد آديناور

 

في إطار التعاون بين ملتقى التأثير المدني ومؤسَّسة كونراد آديناور - لبنان في مسار "لبنان وتحديَّات إصلاح السِّياسات: نحو رؤية متكامِلة"، نشرت المؤسَّستان ورقة عمل تحت عنوان "بين اللَّامركزيَّة والفدراليَّة-أيّ طريق لخلاص لبنان؟

لقاء «معراب -2» : لرئيس يطبّق القرارات الدولية و «الطائف»

القمة الروحية ترسّخ ردّ العدوان: وقف النار ورئيس للجمهورية فوراً

 

من قمة بكركي الروحية المسيحية - الاسلامية التي اعتبرت ان «العدوان الاسرائيلي الهمجي على لبنان يطال كل لبنان، وينال من كرامة وعزة كل اللبنانيين»، وان الوحدة والتمسك بالارض تجعل اللبنانيين قادرين على «رد العدو على اعقابه»، الى ملحمة المواجهة عند مثلث القوزح - عيتا الشعب - راميا التي ادت الى ما يمكن وصفه «بمقتلة كاملة» لوحدة تضم العشرات من جنود ايغوز، اذ اعترف الاعلام الاسرائيلي بمقتل 7 جنود وتسجيل اكثر من 30 اصابة، في وقت كانت فيه مستعمرة شلومي تحترق وغيرها من مستوطنات الشمال امتداداً الى صفد وشمال حيفا بفعل «صواريخ المقاومة» الدقيقة.

الراعي: لا صلاحيات للبرلمان والحكومة إذا لم يُنتَخَب رئيسٌ للجمهورية

أطلق البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي من أقاصي الحدود الشرقية للبنان دعوة متجدّدة لانجاز الاستحقاق الرئاسي، تميّزت بمقاربة لم ترد سابقاً في مواقفه. ففي ردٍّ غير مباشر على حملة ثنائي «حزب الله» وحركة «أمل» تحت عنوان «صلاحيات رئيس مجلس النواب» لتبرير عرف «الحوار» قبل الانتخابات الرئاسية، قال الراعي: «من دون رئيس للجمهورية، لا وجود للدولة والمؤسسات، وهذا ما لا نقبل به، والتأخير الحاصل غير مقبول أمام المجتمع الدولي وأمام الشعب، لذا يجب انتخاب رئيس لتعود الصلاحية لمجلس النواب وللحكومة».

الصفحات

اشترك ب RSS - نص