الفكر العسكري -حجم الحاجة -تفاصيل الرسالتين
لكن فات الاثنين ان سوريا كانت قد رشحت الرئيس فرنجيه ليتلهوا بمعارضته بينما هي تفاوض الاميريكيين على مخايل الضاهر فيما كان العماد عون يراهن على الخلاف الاميريكي السوري وعلى قدرته على منع اي عملية انتخابية لا يكون هو الرئيس بنتيجتها كما كان خياره الآخر باستلام الحكومة الانتقالية جاهزًا متى سقط خيار التسوية مع السوريين فكان ان ارسل فايز القزي مجددًا الى سوريا ونقرأ في الصفحة 169 من كتاب القزي ما يلي: