عندما أعلن النائب طوني فرنجية تأييده الفيدرالية في حال كانت "حلاً واقعياً للبنان" شنّ حلفاؤه هجوما عنيفا عليه لاسيما بيئة حزب الله الرافضة رفضا قاطعا لهذا المصطلح وتتهم مؤيديه بالعمالة و"الصهينة".