شدّد سفير السعودية في لبنان وليد البخاري ورئيس مجلس النواب السابق حسين الحسيني خلال لقائهما على وجوب أنْ يكون لبنان وطناً سيّداً حرّاً مستقلاً ونهائياً لجميع أبنائه.
والانتماء وهي حقيقة جيوسياسية وحضارية وعنصر وجود للبنان الشعب والمؤسسات.
وإذ جدّد السفير بخاري تأكيد وقوف المملكة العربية السعودية على مسافة واحدة من كل الأطراف اللبنانيين، شدّد على أنّها ستكون ونوّه الحسيني والبخاري بمضمون الاتفاق التاريخي أي "الطائف" الذي يؤكد أن لبنان عربي الهوى
دائماً منفتحة على مختلف الطوائف والأطياف اللبنانية.