أساس ميديا

تطبيق الطائف 4 بطرس حرب لـ"أساس": عون دمّر المسيحيين وليس الطائف

 

33 سنة على إقرار اتفاق الطائف. شُنّت حروب وصيغت مؤامرات لإسقاطه. تساقط البعض من المتآمرين، والبعض الآخر بدأ بالتراجع معلناً تمسّكه به مباشرة أو بالواسطة. إلا ان اتفاق الطائف بقي هو الحلّ. الخشبة الوحيدة التي يمكن لنا كلبنانيّين التعلّق بها للنجاة بوطننا وسط هذه الأمواج العاتية. لافتاً كان المفتي الجعفري الشيخ أحمد قبلان عندما أعلن الاسبوع الفائت التمسّك باتفاق الطائف وبوجوب تنفيذه، ناسخاً بذلك كل دعواته السابقة لتغيير النظام، ومتراجعاً عنها.

"تطبيق الطائف" ليس مطلباً بل هو حاجة وطنية ووصفة وحيدة كي يبقى لنا وطن اسمه لبنان.

تطبيق الطائف 3 إدمون رزق لـ"أساس": فشل الطائف سببه الأشخاص لا النصوص

 

33 سنة على إقرار اتفاق الطائف. شُنّت حروب وصيغت مؤامرات لإسقاطه. تساقط البعض من المتآمرين، والبعض الآخر بدأ بالتراجع معلناً تمسّكه به مباشرة أو بالواسطة. إلا ان اتفاق الطائف بقي هو الحلّ. الخشبة الوحيدة التي يمكن لنا كلبنانيّين التعلّق بها للنجاة بوطننا وسط هذه الأمواج العاتية. لافتاً كان المفتي الجعفري الشيخ أحمد قبلان عندما أعلن الاسبوع الفائت التمسّك باتفاق الطائف وبوجوب تنفيذه، ناسخاً بذلك كل دعواته السابقة لتغيير النظام، ومتراجعاً عنها.

"تطبيق الطائف" ليس مطلباً بل هو حاجة وطنية ووصفة وحيدة كي يبقى لنا وطن اسمه لبنان.

تطبيق الطائف 2/فلنطبّق الطائف أولاً

 

33 سنة على إقرار اتفاق الطائف. شُنّت حروب وصيغت مؤامرات لإسقاطه. تساقط البعض من المتآمرين، والبعض الآخر بدأ بالتراجع معلناً تمسّكه به مباشرة أو بالواسطة. إلا ان اتفاق الطائف بقي هو الحلّ. الخشبة الوحيدة التي يمكن لنا كلبنانيّين التعلّق بها للنجاة بوطننا وسط هذه الأمواج العاتية. لافتاً كان المفتي الجعفري الشيخ أحمد قبلان عندما أعلن الاسبوع الفائت التمسّك باتفاق الطائف وبوجوب تنفيذه، ناسخاً بذلك كل دعواته السابقة لتغيير النظام، ومتراجعاً عنها.

"تطبيق الطائف" ليس مطلباً بل هو حاجة وطنية ووصفة وحيدة كي يبقى لنا وطن اسمه لبنان.

تطبيق الطائف 1/الحريري ل حمادة:" بدك تروحنا يا مروان"

لماذا "تطبيق الطائف"؟

تختلف الاجابات وتتنوّع، لكن ما قاله النائب والوزير السابق مروان حمادة في جلسة مجلس النواب في 28 شباط 2005 بعد 14 يوماً على اغتيال الرئيس رفيق الحريري كافٍ لتقديم الاجابة الكاملة الشاملة على هذا السؤال، حيث قال:

أهل السُنّة: حماية الطائف مهمّة اليوم والغد!

 

خرج الرئيس السابق ميشال عون من القصر خروجاً مخزياً، ليس فيه احترامٌ لنفسه ولا للمنصب الذي كان فيه. ألقى في جمهورٍ مجموعٍ من المصفّقين خطاباً شعبوياً ليس فيه شيء من الإقناع أو الاعتبار للمنطق ولعقل المواطنين.

رئيس التنصل والفساد

قال إنّه طوال ستّ سنوات ما استطاع تأمين استقلالية القضاء، ولا ضبط سياسات البنك المركزي، ولا وقف الفساد. ولماذا؟

أنطوان مسرّة: الرئيس الماروني ملك دستوري

 

في ظلال المراجع الدستورية والقانونية في مكتبته العابقة بالعلم والفكر يقبع الدكتور أنطوان مسرّة في منزله بالأشرفية حارساً للدستور ولاتّفاق الطائف. هو المسيحيّ العروبيّ. مسيحيّته التزام بقيم الدين وعروبته هويّة حضارية. لا يتنازل عن التزامه ولا يتنكّر لهويّته. خلف مكتبه وبين كتبه يضحك الدكتور مسرّة عندما تحدّثه عن منتقدي اتفاق الطائف. هو المتفاخر بالدستور وبالاتفاق، ناكراً أنّه مظلمة المسيحيّين أو تميّز إسلاميّ. يشدّد ويصرّ على أنّ اتفاق الطائف أنصف لبنان واللبنانيين.

النصاب السياسيّ والنصاب الوطنيّ.. أين أهل السُنّة؟!

 

وسط الفوضى الضاربة أطنابها بسبب انشغال المواطنين باختلال نظام عيشهم، وضياع ودائعهم، يظلُّ السياسيون المنشغلون بالتنافس على رئاسة الجمهورية أو التنافس على التأثير فيها، مهتمّين باختراق النصاب السياسي، والإخلال بالنصاب الوطني.

الفاتيكان يريد رئيساً "يطبّق الطائف".. والبابا سيزوره

السعوديّة ثبَّتت الطائف: باسيل يركض إلى دار الفتوى

 

تفترض المبدئيّة في السياسة أن تشتبك مع المغالطات، خصوصاً متى كانت وطنيّة الطابع. أمّا الفاعليّة فيصحّ استخدامها براغماتيّاً استناداً إلى تعريف السياسة الأوّلي بأنّها "فنّ الممكن". في الحالين يمكن مباشرة السياسة تبعاً لظروف البلد وتراكيبه الاجتماعية والثقافية. وهذا يصحّ صحّة قويّة في لبنان. لكنّ ما ينفي الأمرين هو نهج "التلاعب السياسي" الذي ينتهجه رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل. فالرجل لا يتورّع عن مغامرات قاتلة تحقيقاً لمكاسب شخصيّة لا صلة لها بمصلحة لبنان.

الأنا المتضخّمة

الرئيس مارونيّ والناخب شيعيّ!

 

صحيحٌ أنّ دعوة الرئيس نبيه برّي المفاجئة إلى عقد جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية يوم الخميس الماضي جاءت بعد يومٍ واحدٍ على عظة البطريرك بشارة الراعي التي تساءل فيها: "بأيّ راحة ضمير ونحن في نهاية الشهر الأوّل من المهلة الدستورية لانتخاب رئيس للجمهورية والمجلس النيابي لم يُدعَ بعد إلى أيّ جلسة لانتخاب رئيس جديد"، ولذلك فسّرت هذه الدعوة على أنّها، في جانب منها، ردّ غير مباشر على الراعي من جانب برّي الذي سارع إلى "إراحة ضميره".

أسباب بري لدعوة انتخاب رئيس

الصفحات

اشترك ب RSS - أساس ميديا